The 2-Minute Rule for حياتنا قبل التكنولوجيا



لن تجد دواءً يداوي أوجاعك، ولن تجد منزلاً تقيم فيه، لن تجد قلماً تكتب به وتسجل الأحداث.

كأي شيء في هذه الحياة فالتكنولوجيا لها عيوب ومميزات فلولا التكنولوجيا لما حدث تطور في أي مجال من المجالات السابقة.

ويمكن تعريف التكنولوجيا بأنها عبارة عن العلاقة التي يتم إنشاؤها بين الإنسان وبين المواد والموارد المتاحة بحيث يبدأ التطبيق التكنولوجي منذ حدوث التفاعل بين الإنسان وبين الموارد وذلك من خلال فكره وبذله للجهد وتطبيقه للمعلومات واستغلال المهارات وإدارتها بشكل جيد من أجل تحقيق نتائج أفضل.

إهدار الوقت في اللهو بين وسائل التكنولوجيا مثل مشغلات الموسيقى والهواتف والتلفزيون وألعاب الفيديو.

تكمن سلبيات التكنولوجيا في العديد من النقاط أهمها ما يأتي:[١٤]

ساعد في هذه الخطوة الانتقال التدريجي للتسويق الإلكتروني وسهولة التواصل مع العميل مباشرة عن طريق قنوات الاتصال المختلفة.

السرعة في كل شيء من توصيل الطعام إلى استلام المشتريات وحتى العمليات الحسابية المعقدة.

مما أدى ذلك إلى ابتعادهم عن التواصل المباشر والحقيقي فيما بينهم.

يعتبر اختراع الحروف والكتابة هو بداية التكنولوجيا والحضارات عامة، فبدون الكتابة لم نكن لنتمكن من تسجيل التاريخ ومعرفة الأحداث.

لم تكن المجالات المادية فقط هي المُتأثر الوحيد من تلك العاصفة المسماة بالتكنولوجيا الرقمية.

مع بداية انتشار التكنولوجيا الرقمية ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وزيادة حجم الأخبار المنقولة عبر العالم، كان الجميع يندهش ويصدق دون تفكير أو تحليل.

مع مرور الوقت، أصبح الإنترنت أداة أساسية للعمل والتواصل الاجتماعي، وتطورت الهواتف المحمولة لتصبح أكثر تطورًا.

في البداية، كانت الحياة بسيطة وتميل إلى البطء. كانت المراسلات تتم عبر البريد أو الهاتف الثابت، وكان التواصل الشخصي مع الأصدقاء والعائلة يتم بشكل مباشر.

وفكرة التواصل عن بعد بالهولوغرام سوف تعمم قريباً ليكون هناك الكثير من مقابلات العمل مثلاً التي ستتم بها، ليصبح الأمر أكثر تفاعلية وواقعية. وسننتقل من كون هواتفنا ذكية إلى أن تصبح منازلنا ومدننا ذكية وقادرة على التفاعل بكفاءة مع احتياجات نور الإمارات الناس وسباقهم على الراحة. يعني باختصار الأفضل لم نراه بعد! هذا ما أومن به.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *